صفحة الكاتب : ماجد الكعبي

صرخة مظلوم خارج دائرة الصمت..!؟؟
ماجد الكعبي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 

بسم الله الرحمن الرحيم (( قال تعالى : لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم )) وقال تعالى (( وَسَكَنتُمْ فِي مَسَـاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ )) إبراهيم45 . وقال تعالى (( ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ

 أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاء وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللّهِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ))البقرة74 . صدق الله العظيم

مصيبة الدين في جميع عصوره فئتان : فئة أساءت استخدامه , وفئة أتقنت استغلاله , فالتي أساءت استخدامه ضللت المؤمنين به والتي أتقنت استغلاله , أعطت الجاحدين حجة عليه . من يريد أن يتوجع فليقرأ ماساتي أقول : من المرتكزات الدينية والأخلاقية وحتى السياسية هو الإنصاف , والذي هو العنوان العريض واللافتة الكبيرة في المجتمع , فبالإنصاف يعم الوئام وبالإنصاف يسود الاطمئنان وبه يصبح المجتمع يرفل بحلل السعادة والأمان والضمان , وإننا ألان أحوج ما نكون إلى الإنصاف حيث تزايدت المظالم وتصاعد عدد المظلومين , وقد استوقفتني وأعجبتني عبارة رائعة للسيد عادل عبد المهدي نائب رئيس الجمهورية وبقيت هذه العبارة تدور مع دوران شريط أخبار القناة العراقية \" السبتايتل \" حيث يقول : ( إنصاف الشرائح المظلومة والمحرومة التي عانت من ظلم العهود الاستبدادية واجب وطني وإنساني ) .. وللحق والحقيقية أقول : ما أروع وأسمى هذا الطرح الذي طرحه السيد النائب , فانه يجسد حرص القيادة على إنصاف المظلومين وإنقاذهم من مخالب الحيف والظلم والإجحاف , وان هذا البعد الإنساني ينم عن التزام السيد عادل بالمبادئ والقيم الإنسانية والأخلاقية , ويا حبذا لو أن قيادتنا الرشيدة تقرن الأقوال بالأفعال وتنتشل المظلومين من وهدة التعاسة والعوز والحرمان , والذي أود أن أقوله للسيد النائب عبد المهدي أن المظلومين الذين قاسوا المرارة والمنغصات من ظلم العهود الاستبدادية قد تحملوا ذلك وجرعوا كؤوس الإحباط والألم , وما فعله النظام الاستبدادي البائد يعبر عن طبيعته العدوانية , وهمجيته الصارخة , ولا ولم نستغرب من كل الجرائم التي اقترفها لأنه نظام عدواني همجي وعدو لكل مواطن وطني ومخلص وغيور , وان هذا النظام العشائري الشاذ رغم كل ممارساته القمعية , فقد كان يمد يد العطاء والإنقاذ لكل مؤيديه ومؤازريه ويتفنن في إسعادهم وتمشية كل أمورهم , وكان لهم الخيمة التي يستظلون بها والملجأ الذي يلجئون إليه , ولا يخفى على احد بان المجرم المقبور صدام حسين ورهطه كانوا يفتحون بوابات العطاء والدعم والانجاز لكل من يساندهم ويعاضدهم , وأقولها بصراحة ناطقة أن حكومتنا الحالية تتحمل مسؤولية كبيرة , لأنها لم تنصف الشرفاء والاصلاء والمضحين من المظلومين في زمن صدام , ولكن الأمر والأدهى والأنكى الذي يثير استغرابنا ودهشتنا ويوجع قلوبنا ويفت أكبادنا هو أن الكثير من النخبة الوطنية والمثقفة والمخلصة والمجاهدة قد عانت الظلم والتهميش من حكومتنا في الوقت الحاضر .. وأنا واحد من المظلومين المنكودين المحرومين من ابسط حقوقهم المشروعة , علما باني امتلك مسلسلا طويلا من التنكيل والتكبيل والمطاردة والسجن والتشريد إبان حكم الطاغية صدام حسين , حيث عشت التشريد والغربة أكثر من 25 عاما عانيت وقاسيت صنوف الشقاء والعذاب والمحن والكوارث والابتلاءات , وعندما انبلج على عراقنا صباح جديد تنفسنا الصعداء , وتصورنا أن كل الهموم والغيوم ستنقشع عن سمائنا , وعدنا إلى حضن الوطن الحبيب وقلوبنا ملأى بالأحلام والآمال, - وياليتني لم اعد لوطني فالغربة التي تصون كرامتي وحقوقي هي وطني - وكنا نظن بكل ثقة بان حقوقنا ستعاد لنا , وسوف تعوضنا حكومتنا المنتخبة عن كل مافاتنا وخسرناه في تلك السنين العجاف , ومنذ عودتي لوطني زادت جروحي , وتراكمت همومي , وتكاثفت قروحي , وأمسيت فريسة للماسي والأحزان والاخذال , اذ شعرت بان كل ذلك التاريخ الغارق بالماسي والفواجع التي عانيتها قد أضحى هباء منثورا , وحلما مشتتا , اذ كنت وما زلت أتمسك بتقديم الطلبات تلوه الطلبات , وأقدم كشوفات وكشوفات متوالية للمسؤولين مبينا حالتي التعيسة وحرماني المفجع من ابسط حقوقي ولكن بدون طائل , فهل هذا هو الإنصاف ..!!؟؟ في حين أجد وأشاهد أناسا بعيدين كل البعد عن جراح الوطن وهمومه يتبوءون الآن مواقع لا يحلمون بها , ويحصدون امتيازات لا يتصورونها , ومنحوا رتبا عسكرية عالية ما كانوا يفكرون بها بأي حال من الأحوال , وآخرين خصصة لهم رواتب تقاعدية بدون مساهمات وظيفية , وآخرين حشروا تحت آباط المقربين لهم في أروقة الدولة , وآخرين تسنموا مناصب ما كانوا يتخيلونها ولو للحظة واحدة عبر مساهمات خسيسة ومبتذلة وتحت مظلة ( الدمج ) حدث ما يثير الضحك اذ ان البعض تربع على كراسي المسؤولية وهو لا يمتلك أي شهادة او تحصيل علمي سوى انتمائه الصوري الانتهازي في إحدى الأحزاب الحاكمة وما خفي كان أعظم , في حين نجد أن عوائل منكوبة ومفجوعة بشهيدين أو أكثر تعيش على الهامش والإهمال من قبل نظامنا الجديد , فهل هذا هو العدل الذي ننشده ويتمشدق به المعنيون والمتمشدقون ..!!؟؟ وهل هكذا تكون مكافأة المجاهدين والمضحين وفي جانب أخر من ( المهزلة ) نشاهد الانتهازيين والمخادعين والمأجورين والمتلونين والافاكين يحوزون ويحرزون المناصب والحقائب , فأية مفارقة هذه ..!!؟؟ وأي مهزلة مثل هذه المهازل..!!؟؟وأي مسرحية لم تكتمل فصولها بعد..!!؟؟ وأي ظلم صارخ يوازي هذا الظلم الذي يأكل فيه الظالمون أتعاب المظلومين المنكوبين والمقهورين ..!!؟؟ فقد أصبحنا اضحكوكة للضاحكين وسخرية للساخرين , أهذه هي حصيلتنا من جهادنا وتشردنا وصبرنا يا من تحكمون وتتحكمون بنا ..!!؟؟ خافوا الله واحسبوا ألف حساب لعقابه , إنكم قد ذقتم مرارة الظلم فكيف تمارسونه الآن وانتم على مقاعد الحكم والتحكم ..!!؟؟ . إنني اكتب بالمبضع والسكين , لأنني من الفقراء الذين لا يملكون قوت يومهم , ومن يجد في كلامي افتراء أو كذبا أو ادعاءا فليتقدم نحوي ليناظرني على الهواء وفي أي فضائية يرغب , فعندي الكثير الكثير الذي سأقوله , فتذمري بقدر الطعنة النجلاء في قلبي منكم , وفي خاصرتي حربة مدفونة في كبدي من ظلمكم وجوركم وتجاهلكم لأخ لكم في دروب المعارضة والكفاح والجهادي والتعاسة والغربة والتشرد , إنني عندما انتزع هذه الكلمات كأني انتزع قلبي واستنزف دمائي , لان ظليمتي وفجيعتي مدوية وصارخة حيث إنني لا امتلك شبرا من الأرض في هذا الوطن الذي وهبنا من اجله زهرة شبابنا وسعادة عوائلنا , وجزائنا من حكامنا هو ان نفترش بساط الجوع والفقر والعوز , ماذا تريدون أتريدون منا أن نصبح متسولين على قارعة الطريق ..!!؟؟ أتريدون منا أن نهرب بجلودنا من الوطن الذي دفعنا من اجله أفدح الضرائب وانتم تتبطرون على زمانكم وشهيتكم للثراء والاغتناء لا تقف عند حد ..!!؟؟ أتريدون أن نندفع لبيع ضمائرنا ..!!؟؟ ان عندنا حب للوطن والتفاني من اجل الشعب , ونمتلك ضمائر حية وأبية لا نبيعها بملء الدنيا ذهبا , وكل الذي نريده هو حقوقنا التي انتم اعرف الناس بها , ولكن شهوة الحكم أنستكم عذابات المعذبين وطلبات الطالبين ومظلومية المظلومين , بربكم هل يتصور احد بأن الإنسان الذي يمتلك تاريخا مشهودا بمقارعة النظام ألصدامي الهمجي وعانى كل صنوف الظلم والقهر والآلام وساهم مساهمات خلاقة ومبدعة في الثقافة والتثقيف وتكبدت عائلته الجور والجوع والسجون والحرمان والغربة وتحملت ماسي وعذابات سجون المقبور صدام وحزبه المقيت , وقدمت أغلى ما قدمت إلا وهم الشهداء الأبرار , فكان جزاء ذلك ضياعه في منعطفات التجاهل والإهمال , اذ لم يعين بأية وظيفة في الحكومة , وان الذي يثير كل العجب وكل الاستغراب هو انه يمتلك الكلمة الشجاعة والرأي السديد والتاريخ المشرق , وما يزال مشنوقا في مشنقة الظلم الجائر والجور القاتل , ويطالب بحقوقه المشروعة فلا يجد أذنا صاغية ولا لسانا ينطق بالحق والإنصاف .. فكيف سيكون حال المساكين والفقراء والمظلومين والمقهورين الذين لا يجيدون الدفاع عن حقوقهم..!!؟؟ لك الله يا شعب العراق , ولكم الله يا أيها المظلومون المتعبون المهمشون الذين تفتقرون إلى ابسط وسائل الدفاع عن أنفسكم وضمان حقوقكم المنهوبة , فإلى الله المشتكى وهو المستعان .. تنام عينك والمظلوم منتبه يدع عليك وعين الله لم تنم إن المظلوم المحروم سلاحه الدعاء , وان نداء ودعاء المظلومين دائما أبواب السماء مفتوحة له , فالويل لكم من عقاب الله ان لم تخشوا عقاب الشعب ... إنني عندما اطرح معاناتي وهمومي وظروفي التعيسة ومعيشتي المتعبة لا استجدي من احد , ولن أتوسل لأي مسؤول أن يتصدق أو يمن علي , كل الذي ابتغيه وأريده هو حقوقي المهدورة ولا اتالم و لا اتاسف على كل حقوقي التي هدرت في زمن الصنم صدام , فهذا قد وزع الظلم والإجحاف على كل المجاهدين والمؤمنين والوطنين وانه عنوان لكل ما تمسرح في العراق من ظلم ولؤم وتمزيق وإرهاب وتدمير , فالسيئ لا يفرز غير السوء , والرديء لا يطرح غير الرداءة , وهذا تحصيل حاصل , ولكن الممزق للفؤاد , والدامي للقلب , والباعث للأرق والقلق , هو عندما يمارس الظلم من عاش حالاته , وانتم بممارستكم الظلم والتجاهل والتهميش لأقرب الناس لكم ستحار الكلمات ويعجز الأسلوب بماذا يصفكم !! وإنني أقف عاجزا عيا عن وصف ظلمكم ضدي ولا تستغربوا لغتي فالجرح لا يعطي غير الأنين والألم لا يعطي سوى التوجع والآهات والصرخة والتي هي تكون بقدر الطعنة , فانا مطعون منكم , فلا تنزعجوا ولا تلوموني لأنكم قد صدمتموني بصدمة قاسية ولحد الآن لم استفيق منها , فست سنوات انصرمت من عمر الزمن وأنا أقدم العرائض والطلبات والالتماسات , واكتب في مختلف الصحف والمواقع ولكن انفخ في رماد , واصرخ في واد , فمن يدلني على الطريق ..!!؟؟ فماذا اعمل..!!؟؟ وكيف أتصرف ..!!؟؟ فهل هناك وسيلة أصولية لم استخدمها معكم , وإنني أربا بنفسي أن انحدر إلى الطرق التي تعرفونها , والتي استطيع من خلالها أن أكون رقما في مملكة دهاقنة المال والسحت الحرام , ولكني رجل متمسك بالقيم , منشد للمباديء , غارق حتى النخاع بالالتزامات الأخلاقية , فهل من التفاته منكم لإحقاق حقي المضاع , الذي اضمن به مستقبلي ومعيشة أطفالي الذي تحملوا الويلات والصدمات والنكدات بسبب وطنيتي وشرف مهنتي وتاريخي الجهادي المعروف ضد البعث والمجرمين والنفعين والوصولين , وإنني الان انظر بعيون يلتمع بها بريق الأمل عسى ان يهطل علي المطر في الصيف !! وسأظل بالانتظار وعسى هذا الانتظار لا لن يطول فلقد بلغ السيل الزبى وتجاوز حده . إنني التزمت بالصدق والصراحة في طرح معاناتي , وإنني اتحمل بكل شجاعة واصرار ضريبة الصراحة , والكل يعرف ان للصراحة والحق والراي الجريء متاعب جمة , ومشاق كبيرة , ولكنني لم يبق شيء اخشى منه , او اخشى عليه , وما أخاف وما أخشى وأنا الرجل الذي يصرخ في جيبه الاستفلاس , وأنام على وسادة القهر والامتعاض , وتورقني كوابيس المعاناة , وتمزقني خناجر الغدر والوقيعة, ولا ولم امتلك لا انا ولا أي فرد من افراد عائلتي لا مكسبا ولا وظيفة ولا دارا ولا أي وسيلة من وسائل الحياة الملحة , فانا رجل مثقل بالهموم وغاطس في بئر العدم , رجل غارق في لجج التجاهل والضياع , فماذا أخاف , وممن أخشى , ولماذا تؤذي صراحتي نفوس الآخرين ..؟؟ ولماذا تخدش أقوالي اذان السامعين ؟؟ فانا لم اقل قولا كاذبا أو باطلا , ولن ادعي ادعاء مغرضا , ولن أمارس عملا شيطانيا , ولن امتهن التزلف والنفاق والرياء , انما انا رجل واضح كوضوح الشمس , رجل يجاهر بالحق والحقيقية ولا تأخذني بالحق لومة لائم , فقد كرهت الحياة لتعاستها , ومن قال ان حياتي التعيسة افضل من موتي الذي يخلصني مما أنا فيه من معاناة مرة ومريرة عما أشاهد واجد وأراقب وأتوقع , إنني رجل قدم ماعليه من التزامات مبدئية ودينية وقومية ووطنية وبكل شرف وترفع ولن احصد ولن اجني سوى العدم والنسيان والتهميش والتنكر , فهل هذا يرضي كل إنسان أصيل وملتزم بعروة الدين والوطنية ..!!؟؟ هذا ما أقوله ومن يمتلك سلبيات او إدانات ضدي فأكون خانعا وراكعا له إذا كان متمركزا في دائرة النقاء والوفاء والولاء , وطوبى لكل يد تمتد لإنقاذ المظلومين والمتعبين والمقهورين , فالإنسان بما يعمل , ورهين بما جنى والعاقبة للمتقين , والويل للمتنكرين لإرادة الله والشعب والتاريخ . وأخيرا وليس أخرا أقول : ياسيدي الكريم الدكتور عادل عبد المهدي ان كلماتك المشرقة التي تؤكد فيها على إنصاف المظلومين , فهل تعتبر ماساتي ومعاناتي خارج نطاق المظلومين ..!!؟؟ أم أنها تمتلك ظلالا مكثفة من الظلم والإجحاف والحرمان , وإذا اطلعت على مقالي الجريح , ماذا تقول وأنت تلح على إنصاف المظلومين , فانا بانتظار كلمتك السديدة كلمة الحق والعدل والإنصاف . سكت وصدري فيه تغلي مراجل وبعض سكوت المرء للمرء قاتل وبعض سكوت المرء عار وهجنة يحاسب من جراهما ويجادل أرى القوم من يقذع يقرب إليهم ومن يجتنب يكثر عليه التحامل

ماجد الكعبي

 majidalkabi@yahoo.co.uk

 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


ماجد الكعبي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2010/10/21



كتابة تعليق لموضوع : صرخة مظلوم خارج دائرة الصمت..!؟؟
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net