ناصر علال زاير
nasserzair@yahoo.com
الاسم الثلاثي : ناصرعلال زايرالموسوي الموالي
التولد: ناصرية 15/2/1961
التولد في هوية الاحوال المدنية:1964
أكمل دراستي الابتدائية والمتوسطة والمهنية جميعها في المدارس المسائية
تخرجت من مركز التدريب المهني للصناعات الميكانيكية في الناصرية عام
1983-1984
أول موضوع ناضج نشر له في مجلة حراس الوطن في مايس 1986
تحت عنوان (ناصر حكيم الفنان والمدرسة )ومعه صورة ملونة تجمع بيني وبين
الفنان العملاق الخالد الحاج ناصر حكيم التقطت يوم 2/1/1985
نشرت العديد من مشاركاتي في مجال الشعر الشعبي في مجلة صوت الفلاح صفحة
الأدب الشعبي التي كان يعدها الأستاذ عادل العرداوي000
في عام 1986 تم أنتخابي عضو هيئة أدارية لجمعية شعراء ذي قار في أول هيئة
أدارية رأسها الشاعر كاظم الركابي (وعساه ساعة السوده)
أبتعدة عن الجمعية حتى عام 2000حيث عدت عضو في الهيئة الإدارية التي رأسها
الزميل رياض محمد الاسماعيلي بعد أبتعاد دام أكثر من 14 عام كما أسلفت
في نفس العام أعفيت من الهيئة الادارية ثم فصلت من الهيئة العامة وبقيت مفصول
من عام 2000حتى سقوط النظام 2003ولن أتحدث عن فصلي وعن معا ناتي مع
الجمعية ولن أجعل من نفسي بطلاً أو مجاهداً0000
ارتبطت بعقد مع دائرة الفنون الموسيقية كشاعر أبوذية منذ عام 2000حتى الآن
ت2/ 2009 000بعد سقوط النظام السابق عملت ومنذ2004مديراً لمكتب جريدة
الشاهد المستقل في محافظة ذي قار والى هذه اللحظة
كتبت في العديد من الصحف التي تصدر في ذي قار مثل عكد الهوى والعيون
الساهرة وأعمار الناصرية وغيرهم ثم أسست جريدة الشاهد بالصورة
التي تصدر في ذي قاروتوليت رئاسة تحريرها وهي جريدة تهتم بتوثيق أبداع
المبدعين من أبناء الناصرية بصورة خاصة والعراقيين بصورة عامة كما
تمتاز هذه الجريدة بنقد السلبيات في مجتمع الناصرية المعززة بالصورة
أنا والعمل من أجل الحياة
عملت عامل بناء ثم أسطة بناء ثم عملت مقاولاً وأخر مشروع تسلمته وتخليت
عنه هو مدرسة الكسائي الابتدائية ست صفوف تخليت عنها بعد 2/أب/1990
بسبب الحدث المعروف وكان رئيس اللجنة سامي غزاي حالياً مدير السياحة في
ذي قارأثناء حملة بناء المدارس قبل حرب الخليج 0000 في عام 1992أي
بعد الحصار أفتتحت ورشة نجارة في حي الشهداء في الناصرية حتى سقوط النظام
عملي في هذه المهن التي ذكرتها خدمني في عملي الصحفي الحالي
لانها وفرت لي الاحتكاك المباشر مع مختلف الشرائح خلال سنين الحصار الظالم
على وطني ومواطنيه ولي الشرف في تقديم الخدمة البسيطة لعدد من الزملاء
والأصدقاء وبقيت الناس خلال تلك السنين العجاف
ولن أتنكر لهذه المهنة التي حفظت لي كرامتي خلال سنين الحصار الجائروللاسف
البعض يستغرب كيف يعمل الفنان أو الشاعر أوالصحفي نجاراً وينسى أو يتناسى أن
هناك رسل وأنبياء عملوا في هذه المهنة وهم أشرف مني ومن أمثالي وأكررمن
خلال هذه المهنة خدمت النفس والاهل والاقارب وكتبت عنها أجمل أبوذياتي
ومن المواقف التى لاتنسى بعد سقوط النظام السابق صادفني الفنان حسين نعمة
وهو(عصبي جداً) فسألته عن السبب فقال لي لم يوافق أي نجار أن يعمل له لوحات
رسم وبعضهم طلب منه مبلغ خيالي فذهبت معه وسلمني القماش (والترايش) وعملت
له 48لوحة وكنت وقتها مراسلاً صحفياً إذ أشتغلت جميع تلك اللوحات أثناء الليل ولم
أقبل منه درهما ًواحداً وتواجدت معه في المرسم لعدة أيام وسجلت له أكثر من لقاء
وحصلت على معلومات قيمة منه وثقتها بالصورة والصوت وهذه أخر خدمة قدمتها
لفنان معروف قبل بيع ورشتي وكلما شاهدة لوحاته أشعر بوجود لمساتي عليها
وفي شهر تشرين الثاني/2007بعت ورشتي وكل حاجاتي الثمينة وأكملت بيتي
وغادرت كل شي وتفرغت تفريغاً كامل لعملي الصحفي
أنا والغنا ء الريفي
شاركت في برنامج ديوان الريف عام 1995وعام 1996الذي يعده الأستاذ ثامر
العامري ويقدمه السيد جاسم الياسري وقدمت معظم الأطوار الريفية من باب التوثيق
كما أستضافتنني إذاعة المربد الفضائية التي تبث من محافظة البصرة في أكثر من
سبع لقاءات قدمت من خلالها معظم الأطوار الريفية المعروفة وتحدثت عن ذكرياتي
وعلاقتي مع الرواد وخاصة ناصر حكيم وداخل حسن وحسين نعمه
حاليا عنواني مطرب ريفي وشاعر أبوذية في بيت الغناء الريفي ذي قار
كتبت أبوذيات خاصة برواد الغناء الريفي وغيرهم مثل وداخل000 وناصر000
ومسعود000 وناظم000 وسلمان00000الخ
وكتبت في الأطوار وشطيت ولامي وصبي 0000الخ وكتبت في الأنغام وسيكا
وبيات وصبنه0000الخ0 أمضيت معظم سنين عمري بالفقر والعوز حيث تخلى
عني أقرب المقربين بسبب ذلك العوز وذلك الفقر ولو أردت الغنى الغير مشروع
لكنت من أغنى رجال الناصرية00 أن أ كثر شي يدمرني ويحطمني عندما أكتشف
أن من أحببته لايستحق ذلك الحب وان من أتخذته قدوة لي ماهو الا مجرد ممثل
ودجال ومخادع فذلك يحطمني ولكنه لايفقدني الثقة بالجميع وما أكثر هؤلاء في هذا
الزمن التعيس وما أقل الأوفياء ولكن ماأثمنهم