حان الوقت للاقباط للدفاع عن انفسهم وسط تواطؤء رئاسي وصمت عسكرى ورضاء شرطى وصمت كنسي .
مدحت قلادة
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
العار للقائمين على حكم مصر
قتل الاقباط فى مناحى مصر فى اسيوط والمنيا ودير مواس وسوهاج وبنى سويف ...بدون رادع يؤكد رضاء يؤكد رضاء اولى الامر !!
على كل قبطى ان يدافع عن نفسة فى ظل دولة فقد معنى الدولة واصبحت غابة يقدم فيها الضعيف للذبح والنحر باسم الدين .
ان اولى الامر فى مصر فقدوا معنى الشرف ولوثوا الدين واصبحوا عار على البشرية .
القائمون على حكم مصر من اكبر الى اصغر رتبة فى الجيش والشرطة والمخابرات
لا منفعة منهم.
مصر دولة فاشية تحت اى ادارة مبارك مرسي الببلاوى ويدفع الاقباط الثمن دائما
مصر دولة فاشلة وفاشية يقودها الازهر والسلفيين والاخوان .
مصر دولة انتهت منذ عهد السادات واصبحت دولة عنصرية مهما اختلف الحكام
الذين يطلق عليهم رجال مصر اصبحوا عار على مصر وصموها بالعنصرية
الى كل من ينادى بالدين السمح اين السماحة فى قتل الاقباط ....ان ما يحدث بدون رادع يؤكد رضاء تام من السيسي والببلاوى وابراهيم وشيخ الازهر " الطيب "
للاسف دماء الاقباط يساهم فى نزيفها رجال الكنيسة بتصريحاتهم العنترية عن الوطنية مع اناس عديمة المشاعر منعدمة الوطنية ....
معنى الوطنية الجديد ان تكون صامتا امام ذبح اهلك ....وان تصمت امام سلب ونهب وحرق بيتك ومصدر رزقك ذويك ...معنى الوطنية ان يقدم الكاهن شعبة محرقة للنازيين
العار لنظام فاشي صمت على خطف 500 فتاة و100 قبطى من عصابات المتاسلمين
سوف نفضح هؤلاء الفاشيين الحامين لمصر الذين لايقل اجرامهم على الاخوان وسنفضح تعاون العنصرية الدينية ضد اقباط مصر
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مدحت قلادة
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat